نظام الكيتودايت ليس فقط حصرا على كبار السن بل هو نظام انقاص وزن مميز ومفيد حتى للاطفال ايضا ولكن كيف يمكن لاي طفل الانتظام عليه وفقا لقواعد الكيتو دايت
في هذه الأيام ، يبدو أنك لا تستطيع الإطلاع على صندوق الأفوكادو دون الوقوع في شخص ما على نظام كيتو الغذائي. وقد أدت شعبية النظام الغذائي الذي يحتوي على نسبة عالية من البروتين والدهون المنخفضة الكربوهيدرات ، بعض الآباء إلى التساؤل عما إذا كان اتباع خطة تناول كيتو يمكن أن يكون خيارًا صحيًا لأطفالهم ، خاصة إذا كانوا يعانون من زيادة الوزن.
الفكرة الرئيسية وراء النظام الغذائي هي أنك تهدف إلى الحصول على المزيد من السعرات الحرارية من البروتينات والدهون الجيدة (مهلا ، تجنب!) من الكربوهيدرات حتى تتمكن من الوصول إلى حالة الكيتوزية ، مما يعني أن جسمك يستخدم الدهون من أجل الوقود بدلا من الكربوهيدرات. بالنسبة لعدد كبير من المشاهير (وربما أصدقائك وأصدقائك) بعد اتباع نظام غذائي كيتو ، نتج عنه تحولات كبيرة في إنقاص الوزن.
ولكن بالنسبة للأطفال المتنامية ، هل من الآمن الحد من تناول الكربوهيدرات؟ المفسد في حالة تأهب: يقول الخبراء لا. تقول إليزابيث ديروبرتس ، RD ، من مجموعة سكارسديل الطبية في سكارسديل ، نيويورك: "يحتاج الأطفال إلى الكربوهيدرات للمساعدة في التطور السليم".
لكن الأمر يستحق الفهم * لماذا * التحذير المدوي للكيتو للأطفال هو تجنب وضع الشباب على النظام الغذائي ، لذلك اقرأ على جميع الحقائق التي يجب معرفتها.
كم عدد الكربوهيدرات يوميا لا يحتاج الطفل؟
للبدء ، يحتاج الأطفال إلى الكربوهيدرات للحصول على الطاقة والوقود. هذا لا يعني أنه يتعين عليهم إخراجهم من المعجنات والحبوب السكرية ، ولكن خفض عدد الأطفال إلى الحصول على 5 إلى 10 في المائة فقط من السعرات الحرارية من الكربوهيدرات غير صحي للأطفال.
وفقا للمبادئ التوجيهية الغذائية الحالية ، فمن الموصى به أن الكربوهيدرات تمثل 45 إلى 65 في المئة من إجمالي السعرات الحرارية للأطفال ، كما يقول كريستي كينج ، اختصاصي تغذية أطفال في مستشفى تكساس للأطفال. وتقول: "تختلف الحسابات اعتمادًا على عمر الطفل". ويلعب النوع الاجتماعي عادةً دورًا في الأعداد أيضًا ، حيث تقع الفتيات في الطرف الأدنى من النطاق مقارنة بالفتيان. حساباتها ، بناءً على قيم الاستهلاك اليومية الموصى بها للطفل السليم ، هي:
1-3 سنوات من العمر - 110-159 جرام / يوم
4-8 سنوات من العمر - 130-220 جرام / يوم
9-14 سنة من العمر - 170-280 جرام / يوم
14-18 سنة من العمر - 220-300 جرام / يوم
رغم أنه من الواضح أن الأطفال يحتاجون إلى الكربوهيدرات ، إلا أنه من الجيد التركيز على إعطاء أطفالك النوع الصحي. "الكربوهيدرات في أماكن أكثر من الخبز والمعجنات فقط. يمكنك العثور على الكربوهيدرات في منتجات الألبان والحبوب والخضروات والفواكه وغيرها. يمكن أن يبدو 130 جرامًا من الكربوهيدرات يوميًا مثل ثلاثة أكواب من الحليب وقطعتين من خبز القمح والموز والتفاح وحوالي كوبين من الخضار.
هل قطع الكربوهيدرات (حتى القليل) مقبول بشكل جيد للأطفال الذين يعانون من زيادة الوزن؟
حتى لو أوصى طبيبك بفقدان الوزن لطفلك ، فإن تقييد الكربوهيدرات بأي طريقة (حتى إذا كنت لا تتبع نظامًا غذائيًا صارمًا) لم يكن أفضل طريقة.
يقول جيريمي آكرز ، مدير برنامج التخرج في علم التغذية بجامعة جيمس ماديسون في هاريسونبيرغ بولاية فرجينيا: "تناول الطعام المقيد لا ينصح به للأطفال أو المراهقين ، بغض النظر عن وزنهم أو مستوى نشاطهم". ممارسات اتباع نظام غذائي للكربوهيدرات في الأطفال أو المراهقين ".
الفكرة الرئيسية وراء النظام الغذائي هي أنك تهدف إلى الحصول على المزيد من السعرات الحرارية من البروتينات والدهون الجيدة (مهلا ، تجنب!) من الكربوهيدرات حتى تتمكن من الوصول إلى حالة الكيتوزية ، مما يعني أن جسمك يستخدم الدهون من أجل الوقود بدلا من الكربوهيدرات. بالنسبة لعدد كبير من المشاهير (وربما أصدقائك وأصدقائك) بعد اتباع نظام غذائي كيتو ، نتج عنه تحولات كبيرة في إنقاص الوزن.
ولكن بالنسبة للأطفال المتنامية ، هل من الآمن الحد من تناول الكربوهيدرات؟ المفسد في حالة تأهب: يقول الخبراء لا. تقول إليزابيث ديروبرتس ، RD ، من مجموعة سكارسديل الطبية في سكارسديل ، نيويورك: "يحتاج الأطفال إلى الكربوهيدرات للمساعدة في التطور السليم".
لكن الأمر يستحق الفهم * لماذا * التحذير المدوي للكيتو للأطفال هو تجنب وضع الشباب على النظام الغذائي ، لذلك اقرأ على جميع الحقائق التي يجب معرفتها.
كم عدد الكربوهيدرات يوميا لا يحتاج الطفل؟
للبدء ، يحتاج الأطفال إلى الكربوهيدرات للحصول على الطاقة والوقود. هذا لا يعني أنه يتعين عليهم إخراجهم من المعجنات والحبوب السكرية ، ولكن خفض عدد الأطفال إلى الحصول على 5 إلى 10 في المائة فقط من السعرات الحرارية من الكربوهيدرات غير صحي للأطفال.
وفقا للمبادئ التوجيهية الغذائية الحالية ، فمن الموصى به أن الكربوهيدرات تمثل 45 إلى 65 في المئة من إجمالي السعرات الحرارية للأطفال ، كما يقول كريستي كينج ، اختصاصي تغذية أطفال في مستشفى تكساس للأطفال. وتقول: "تختلف الحسابات اعتمادًا على عمر الطفل". ويلعب النوع الاجتماعي عادةً دورًا في الأعداد أيضًا ، حيث تقع الفتيات في الطرف الأدنى من النطاق مقارنة بالفتيان. حساباتها ، بناءً على قيم الاستهلاك اليومية الموصى بها للطفل السليم ، هي:
1-3 سنوات من العمر - 110-159 جرام / يوم
4-8 سنوات من العمر - 130-220 جرام / يوم
9-14 سنة من العمر - 170-280 جرام / يوم
14-18 سنة من العمر - 220-300 جرام / يوم
رغم أنه من الواضح أن الأطفال يحتاجون إلى الكربوهيدرات ، إلا أنه من الجيد التركيز على إعطاء أطفالك النوع الصحي. "الكربوهيدرات في أماكن أكثر من الخبز والمعجنات فقط. يمكنك العثور على الكربوهيدرات في منتجات الألبان والحبوب والخضروات والفواكه وغيرها. يمكن أن يبدو 130 جرامًا من الكربوهيدرات يوميًا مثل ثلاثة أكواب من الحليب وقطعتين من خبز القمح والموز والتفاح وحوالي كوبين من الخضار.
هل قطع الكربوهيدرات (حتى القليل) مقبول بشكل جيد للأطفال الذين يعانون من زيادة الوزن؟
حتى لو أوصى طبيبك بفقدان الوزن لطفلك ، فإن تقييد الكربوهيدرات بأي طريقة (حتى إذا كنت لا تتبع نظامًا غذائيًا صارمًا) لم يكن أفضل طريقة.
يقول جيريمي آكرز ، مدير برنامج التخرج في علم التغذية بجامعة جيمس ماديسون في هاريسونبيرغ بولاية فرجينيا: "تناول الطعام المقيد لا ينصح به للأطفال أو المراهقين ، بغض النظر عن وزنهم أو مستوى نشاطهم". ممارسات اتباع نظام غذائي للكربوهيدرات في الأطفال أو المراهقين ".
هناك بعض المراكز الطبية التي ستصف نظامًا غذائيًا منخفض الدهون يحتوي على نسبة عالية من الكربوهيدرات للمراهقين الذين يعانون من زيادة الوزن والذين بلغوا سن البلوغ ، لكن هذا يحدث عادةً في الظروف القاسية حيث جرب الطفل أنواعًا مختلفة من أساليب فقدان الوزن السلوكي. يقول: "يتم كل ذلك تحت رعاية فريق طبي ، كما هو الحال في طبيب ، اختصاصي تغذية ، أخصائي نفسي ، إلخ". لذلك ، بالتأكيد ليس شيئًا يجب أن تجربه في المنزل.
تتمثل إحدى طرق التعامل مع حمولة الكربوهيدرات في طفلك ، مرة أخرى ، في التركيز على الكربوهيدرات الصحية التي تحتوي على ألياف مغذية ومكثفة وتزيل الكربوهيدرات السكرية قليلة المغذيات. يوصي DeRobertis "بتقليل الأطعمة مثل ملفات تعريف الارتباط والبطاطا والخبز الأبيض والأرز والمعكرونة ، واستبدالها بمزيد من الوجبات الخفيفة الغنية بالمواد الغذائية ، مثل: 100 كيس من السعرات الحرارية من المكسرات ، و 100 كوب من السعرات الحرارية من الحمص والخضروات ، و 100 كوب من السعرات الحرارية من الحمص والخضروات والخضروات ، أكواب الزبادي اليونانية ، قطعة واحدة من الفاكهة ، أو الجبن سلسلة. "
يقول ليندسي مانز ، باحث في مركز بانر كاردون الطبي للأطفال في ميسا ، أريزونا ، إن تشجيع أنماط الأكل الصحي وزيادة النشاط البدني هو أفضل شيء للعائلات التي لديها أطفال يعانون من زيادة الوزن. كما توصي بتعيين موعد مع أخصائي تغذية مسجّل للمساعدة في توجيه جميع أفراد الأسرة حول خيارات الطعام الصحية الذكية.
كانت النسخة "الكلاسيكية" لنظام كيتو الغذائي وسيلة للمساعدة في منع نوبات الصرع لدى المرضى. في الدراسات التي أجريت في العشرينات من القرن الماضي ، لم يكن النظام الغذائي يتعلق بفقدان الوزن على الإطلاق ، وكان يتكون أساسًا من الزبدة والكريمة المخفوقة والزيوت والمايونيز. ليس النظام الغذائي الأكثر متعة ، لكنه كان فعالا في الحد من النوبات.
يقول أودري كولتون ، اختصاصي تغذية مسجل في مركز كوهين للأطفال الطبي: "نعم ، لقد ثبت أن نظام كيتو الغذائي يساعد في علاج أنواع معينة من الصرع لدى الأطفال ، ولكنها ليست نفس خطة الأكل كحمية كيتو لفقدان الوزن". هايد بارك ، نيويورك. "إنها خطة الأكل حساب ويحتاج الطفل الواجب اتباعها من قبل طبيب أعصاب ويسجل اختصاصي تغذية. إذا كان طفلك يعاني من الصرع ، فتحدث إلى طبيبك حول أي فوائد لمتابعة بعض نسخة من نظام كيتو الغذائي قبل إجراء أي تغييرات على كيفية تناول الطعام.
إن مشاركة وجبة كيتو التي قمت بإجرائها لنفسك مع طفلك في كل مرة من حين لآخر هو NBD ، ولكن إذا كنت تريد أن تضع طفلك على نظام كيتو الغذائي بانتظام ، فستبدأ في رؤية بعض الآثار الجانبية السلبية ، مثل التعب ، المزاج ، والمعدة الانزعاج ، ويقول Koltun. "على المدى الطويل ، تنظر إلى أشياء مثل الإمساك - بسبب نقص الألياف في النظام الغذائي - ونقص المغذيات من كميات غير كافية من بعض الفيتامينات والمعادن مثل المغنيسيوم والفيتامينات ب وجيم ودال والكالسيوم."
تتمثل إحدى طرق التعامل مع حمولة الكربوهيدرات في طفلك ، مرة أخرى ، في التركيز على الكربوهيدرات الصحية التي تحتوي على ألياف مغذية ومكثفة وتزيل الكربوهيدرات السكرية قليلة المغذيات. يوصي DeRobertis "بتقليل الأطعمة مثل ملفات تعريف الارتباط والبطاطا والخبز الأبيض والأرز والمعكرونة ، واستبدالها بمزيد من الوجبات الخفيفة الغنية بالمواد الغذائية ، مثل: 100 كيس من السعرات الحرارية من المكسرات ، و 100 كوب من السعرات الحرارية من الحمص والخضروات ، و 100 كوب من السعرات الحرارية من الحمص والخضروات والخضروات ، أكواب الزبادي اليونانية ، قطعة واحدة من الفاكهة ، أو الجبن سلسلة. "
يقول ليندسي مانز ، باحث في مركز بانر كاردون الطبي للأطفال في ميسا ، أريزونا ، إن تشجيع أنماط الأكل الصحي وزيادة النشاط البدني هو أفضل شيء للعائلات التي لديها أطفال يعانون من زيادة الوزن. كما توصي بتعيين موعد مع أخصائي تغذية مسجّل للمساعدة في توجيه جميع أفراد الأسرة حول خيارات الطعام الصحية الذكية.
ماذا عن استخدام نظام كيتو الغذائي لعلاج الأطفال المصابين بالصرع؟
كانت النسخة "الكلاسيكية" لنظام كيتو الغذائي وسيلة للمساعدة في منع نوبات الصرع لدى المرضى. في الدراسات التي أجريت في العشرينات من القرن الماضي ، لم يكن النظام الغذائي يتعلق بفقدان الوزن على الإطلاق ، وكان يتكون أساسًا من الزبدة والكريمة المخفوقة والزيوت والمايونيز. ليس النظام الغذائي الأكثر متعة ، لكنه كان فعالا في الحد من النوبات.
يقول أودري كولتون ، اختصاصي تغذية مسجل في مركز كوهين للأطفال الطبي: "نعم ، لقد ثبت أن نظام كيتو الغذائي يساعد في علاج أنواع معينة من الصرع لدى الأطفال ، ولكنها ليست نفس خطة الأكل كحمية كيتو لفقدان الوزن". هايد بارك ، نيويورك. "إنها خطة الأكل حساب ويحتاج الطفل الواجب اتباعها من قبل طبيب أعصاب ويسجل اختصاصي تغذية. إذا كان طفلك يعاني من الصرع ، فتحدث إلى طبيبك حول أي فوائد لمتابعة بعض نسخة من نظام كيتو الغذائي قبل إجراء أي تغييرات على كيفية تناول الطعام.
هل هناك أي آثار جانبية قد يتعرض لها الأطفال على نظام كيتو الغذائي؟
إن مشاركة وجبة كيتو التي قمت بإجرائها لنفسك مع طفلك في كل مرة من حين لآخر هو NBD ، ولكن إذا كنت تريد أن تضع طفلك على نظام كيتو الغذائي بانتظام ، فستبدأ في رؤية بعض الآثار الجانبية السلبية ، مثل التعب ، المزاج ، والمعدة الانزعاج ، ويقول Koltun. "على المدى الطويل ، تنظر إلى أشياء مثل الإمساك - بسبب نقص الألياف في النظام الغذائي - ونقص المغذيات من كميات غير كافية من بعض الفيتامينات والمعادن مثل المغنيسيوم والفيتامينات ب وجيم ودال والكالسيوم."
مرحبا، أسمي محمد وهذه مدونتي أسعى دائما لأقدم لكم أفضل المواضيع الخاصة بالتكنلوجيا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق